اليوم عندي لكم قصة تتفجر لها ينابيع من الدموع .. أتمنى عدم أهمالها ومتاابعتها جيدآخخخخخ
التفاصيل خصوصا لما نعرف ان سبب الألم من الأخ الشقيق الذي تسبب في كارثة كبيرة وألم لم
ينتهي ومن الصعب ان ينتهي لأن الغدر له آثار كثيره ليس من السهل ان تنمحي ..
ماعلينا من هالمقدمة ....
قصتنا اليوم أبطالها من الهند وإليكم التفاصيل
كان كومار خارج من الأنترنت كافي
ولكن راجو الغدار كان يختبيء ورا الجدار المجاور فصوب بمسدسة نحو اخيه
كومار فأطلق النار على شقيقة كومار وذلك بعد ان حصل بينهم مشادة وتلاسن.
-بالبيت .. فقد قال كومار لراجو يا الهندي !! مما اغضب راجو فقرر الإنتقام وأخذ
يتربص بكومار إلى ان نال منه
فأطلق كومار صيحتة المعهودة راجوووووووووووووووو
فهرب الغدار راجو إلى جهة غير معلومة
فأخذ كومار يصارع الموت وهو يفكر ماذا عساة ان يفعل في آخر لحظات
حياتة
قبل أن يدركة الموت .. فقرر ان يمارس هوايتة آخر مرة
فنهض وهو ينتفض ولسان حاله يقول هذا وقتة ..
(( وهو يصارع الموت ))
فقرر ان يتوجة الى أقرب محل للأنترنت ..
وسجل الدخول ودخل على الدردشه
(( وهو يصارع الموت ))
ومن حسن حظة انة اخيرا لقى وحدة وتعرف عليها وكان اسمها راجندرا فقرر
كومار ان يستغل الفرصة .. لأن الوقت بدأ ينفذ
(( وهو يصارع الموت ))
فتواعدوا الأثنين
تزوجوا
(( وهو يصارع الموت ))
وكان كل شي يسير بالطريق الصحيح وطبيعي .. بعدها فكر كومار بولد يحمل
اسمة ويورثة
لأن صاحبنا ماراح يعيش .. فشدوا حيلهم والبركة براجندرا الوفية فأنجبت لة
ولد وسمياة
راجسينج .. وطبعا قرر كومار الأستمرار بالعيش ليربي ابنة
(( وهو يصارع الموت ))
فأخذ تدريب راجسينج على اللعبة الشعبية كرة القدم وهو يقول حق امة
لازم ندربة عدل عشان يوقع عقود احتراف ويحصل على وظيفة بالخليج
وطبعا كل هذا
(( وهو يصارع الموت ))
فنشأ راجسينج تنشأة صالحة وأتم تعليمة وحصل على البكالريوس وتخرج من
الجامعة
وذللك بفضل من اللة ومن ابوه
(( وهو يصارع الموت ))
فقال صاحبنا انا لازم ازوج الولد !! وبالفعل قفد زوج ابنه
(( وهو يصارع الموت ))
وسبحان اللة فقد رزق كومار بحفيد ولد وكان كومار دائما يلعب مع حفيده
(( وهو يصارع الموت ))
الى ان طعن العم كومار وصار مافية شدة على الحياة .. فقد مرض العم كومار
وأصبح
طريح الفراش
(( وهو يصارع الموت ))
وتقريبآآآ خلص الفيلم وهو ما مااات هههههههههه
ان شاء الله عجبتكم القصه ..بس ابي ردودكم
وان شاء الله اني كنت عند حسن ظنكم